كيف أحرج هذا الطفل أباه؟؟؟

بسم الله الرحمن الرحيم

كيف أحرج هذا الطفل أباه؟

دخل الطفل على والده الذي أنهكه العمل، فمن الصباح إلى المساء وهو يتابع مشاريعه ومقاولاته، فليس عنده وقت للمكوث في البيت إلا للأكل أو النوم.

الطفل: لماذا يا أبي لم تعد تلعب معي وتقول لي قصة، فقد اشتقت لقصصك واللعب معك، فما رأيك أن تلعب معي اليوم قليلاً وتقول لي قصة؟

الأب: يا ولدي أنا لم يعد عندي وقت للعب وضياع الوقت، فعندي من الأعمال الشيء الكثير ووقتي ثمين.

الطفل: أعطني فقط ساعة من وقتك، فأنا مشتاق لك يا أبي.

الأب: يا ولدي الحبيب أنا أعمل وأكدح من أجلكم، والساعة التي تريدني أن أقضيها معك أستطيع أن أكسب فيها ما لا يقل عن 100دينار ، فليس لدي وقت لأضيعه معك، هيا اذهب والعب مع أمك،
تمضي الأيام ويزداد انشغال الأب وفي أحد الأيام يرى الطفل باب المكتب مفتوحاً فيدخل على أبيه
الطفل: أعطني يا أبي 5 دينار .

الأب: لماذا؟ فأنا أعطيك كل يوم 5 دينار ، ماذا تصنع بها؟.. هيا اغرب عن وجهي، لن أعطيك الآن شيئاً.
يذهب الابن وهو حزين، ويجلس الأب يفكر فيما فعله مع ابنه، ويقرر أن يذهب إلى غرفته لكي يراضيه، ويعطيه الـ 5 دينار .
فرح الطفل بهذه الدينارات فرحاً عظيماً، حيث توجه إلى سريره ورفع وسادته، وجمع النقود التي تحتها، وبدأ يرتبها!

عندها تساءل الأب في دهشة، قائلاً: كيف تسألني وعندك هذه النقود؟ الطفل: كنت أجمع ما تعطيني للفسحة، ولم يبق إلا خمسة دينار لتكتمل المائة، والآن خذ يا أبي هذه المائة دينار وأعطني ساعة من وقتك!!

::: تقبلوا تحياتي

بارك الله فيك مواطن على القصة الجميلة والمؤثرة والتى يعاني منها الكثير من الاطفال الا وهي افتقاد تواجد الاب اثناء المراحل المهمة في حياة وغيابه المستمر عن كل حدث مر به وهو بحاجه له وهي الفترة التى تتكون فيها شخصية الطفل التي تحتاج الى احاطة الطفل بالحب والحنان لتكون شخصيته سليمة وايجابية. ولكن هدا الغياب يؤدى مستقبلا الى الافتقار الى جسور الحوار والتفاهم يصعب التعامل فيما بينهم فيما بعد فعلى الاب التقرب من طفله ومنحه عطفه وحبه حتى يغرس فيه الثقة بالنفس وعدم تولد احساس الحرمان عنده

مشكور مواطن وبارك الله فيك
تقبل مروري

بارك الله فيك ياموطن على هده القصه المعبره بكل معنه الكلمه
وفعلا اود ان اضيف نقطه تانيه انه اطفال اليوم سبحان الله لهم تفكير لو حنى زمان منستطعوش تفكير بما يفكرو فيه
يعنى ان ليهم افكار سابقه عمره
وسوف اسرد لكم قصه روه لى ولد طفل الدى حدتت لهو هده القصه وهى كما يلى (بينما كان رجل فى حد امكن يوجد بيه لمه من اصحابهم وقت ادن لصلاة وقامو ليصلو فتقدم هدا رجل ليصلى بيهم وعد اتمام صلاة اقدمه طفله مسرعا له ويضرب طفل ابه ويقول طفل لى ابيه **عندك جهد باش تصلى بيهم **رغم انه طفل مزال صغير
سبحان الله بدا تفكير الاطفال متقدما على مكونه بيه ايام طفولتنا
مشكور اخى موطن على هده القصه وتقبل اضافتى البسيطه كيف أحرج هذا الطفل أباه؟؟؟ 703497

سبحان الله عليك طفل قصة معبرةةةةةةةةة
وبالفعل اغلب الابناء مفتقديننننننن اباءهم ومش شابعين من شوفتهم وهما طبعا مشغولين عنهم ومش عاطيينهم حتى ساعه بيش يلعبوهم او يهدرزو حتى معاهم وهذا هوا ماشاقيهم غير الفلوسسسس مش خاسرين يستغنو على هالساعه هادى يقعدو فيها معاهم وبالدات عندنا فى ليبيا اغلبهم هكى وملاحظه الشي هذا بكترةةةةةةةةةة

المهمممممممممم مشكور مواطن جدا جدا جدا جدا على قصتك الرائعه بجد عجبتنى ماتوقعتش نهايتها هكى
ياريت تقبل مرورى

ملكة _ نمر _ قطر الندى

بارك الله فيكم على مرووووركم واضافتكم

نورت الصفحة بي وجودكم

الله على القصة ماشاء الله على الطفل وأفكاره العظيمة
تبارك الرحمن
زعمه فيه اطفال وقتنا الحالي يفضلو اللعب من أهلهم على الفلوس
في الشك

لكن قصة معبرة
مع الشكر الجزيل وبارك الله فيك

الله يبارك فيك اختي اسلام

ممكن اتكون فيه

بس هدا يرجع للتربيه من الاول

شكرا على مرووورك اختي اسلام

قصة رائعة وفيها الكتير من العبر

الله يسلمك ندا

شكرا على مرووورك العطر

» غياب الام عن الطفل
» حذارى من تقبيل الطفل من فمه!!!!!
» الطفل الليبي في عسكرية
» دكرنا الطفل كتير ...............ولكن نسينا أمه .............. ؟
» صورة الطفل الهندي الذي ولد مع 25 اصبع !